منتدى مدرسة مهلهل المضف المتوسطة بنين

اهلا بك في منتدى مدرسة مهلهل المضف المتوسطة للبنين
المنتدى يخص طلاب مدرسة مهلهل المضف المتوسطة في دولة الكويت،

دمت أخوتي بخير

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى مدرسة مهلهل المضف المتوسطة بنين

اهلا بك في منتدى مدرسة مهلهل المضف المتوسطة للبنين
المنتدى يخص طلاب مدرسة مهلهل المضف المتوسطة في دولة الكويت،

دمت أخوتي بخير

منتدى مدرسة مهلهل المضف المتوسطة بنين

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى مدرسة مهلهل المضف المتوسطة بنين

منتدانا يشمل كل ما يخص أمور المدرسة و المعنيين بها من معلمين و طلاب و اولياء امور

تهنئة من القلب بمناسبة أعياد الاستقلال والتحرير، اللهم احفظ علينا الأمن والعافية، سلمت الكويت من كل مكروه
أهلا بك من جديد يا زائر آخر زيارة لك كانت في
آخر عضو مسجل القلب فمرحبا به
تم رفع نماذج اختبارات صف سادس اضغط هنا

المواضيع الأخيرة

» ما الفضائل التي خصَّ الله بها شهر شعبان عن الشهور الأخرى
تحميل كتاب إشراقات الإسراء Emptyالثلاثاء 10 مايو 2016, 00:00 من طرف لمسة حنان

» اختبارات الفترة الرابعة " نهاية الفصل الدراسي الثاني" لجميع الصفوف مع الإجابات النموذجية
تحميل كتاب إشراقات الإسراء Emptyالأحد 14 فبراير 2016, 18:22 من طرف أبو كمال

» كتاب مجالس تزكية النفوس
تحميل كتاب إشراقات الإسراء Emptyالجمعة 27 نوفمبر 2015, 08:01 من طرف لمسة حنان

» حفظ القلب من الأفكار النفسية
تحميل كتاب إشراقات الإسراء Emptyالأربعاء 16 سبتمبر 2015, 01:10 من طرف لمسة حنان

» لماذا أمرنا الله بالتكاليف والطاعات
تحميل كتاب إشراقات الإسراء Emptyالثلاثاء 25 أغسطس 2015, 08:47 من طرف لمسة حنان

» ما حكم الحقنة الشرجية للصائم
تحميل كتاب إشراقات الإسراء Emptyالإثنين 22 يونيو 2015, 10:39 من طرف لمسة حنان

» الصيام والعلاقة بين العبد والرب
تحميل كتاب إشراقات الإسراء Emptyالأربعاء 10 يونيو 2015, 13:02 من طرف لمسة حنان

» كيف صلى النبى صلى الله عليه وسلم بالأنبياء ولم تكن الصلاة قد فرضت بعد
تحميل كتاب إشراقات الإسراء Emptyالأحد 17 مايو 2015, 13:21 من طرف لمسة حنان

» نماذج اختبارات لغة عربية الصف السادس
تحميل كتاب إشراقات الإسراء Emptyالإثنين 11 مايو 2015, 21:34 من طرف منصور امين

» هل الإسراء والمعراج كان بالروح أم بالجسد
تحميل كتاب إشراقات الإسراء Emptyالثلاثاء 05 مايو 2015, 23:44 من طرف لمسة حنان

تصويت

أي حصة هي الأنسب لأداء الإختبار
تحميل كتاب إشراقات الإسراء Bar_right27%تحميل كتاب إشراقات الإسراء Bar_left 27% [ 21 ]
تحميل كتاب إشراقات الإسراء Bar_right35%تحميل كتاب إشراقات الإسراء Bar_left 35% [ 27 ]
تحميل كتاب إشراقات الإسراء Bar_right9%تحميل كتاب إشراقات الإسراء Bar_left 9% [ 7 ]
تحميل كتاب إشراقات الإسراء Bar_right9%تحميل كتاب إشراقات الإسراء Bar_left 9% [ 7 ]
تحميل كتاب إشراقات الإسراء Bar_right8%تحميل كتاب إشراقات الإسراء Bar_left 8% [ 6 ]
تحميل كتاب إشراقات الإسراء Bar_right5%تحميل كتاب إشراقات الإسراء Bar_left 5% [ 4 ]
تحميل كتاب إشراقات الإسراء Bar_right6%تحميل كتاب إشراقات الإسراء Bar_left 6% [ 5 ]

مجموع عدد الأصوات : 77


    تحميل كتاب إشراقات الإسراء

    avatar
    لمسة حنان


    عدد المساهمات : 10
    نقاط : 3368
    تاريخ التسجيل : 29/03/2015

    تحميل كتاب إشراقات الإسراء Empty تحميل كتاب إشراقات الإسراء

    مُساهمة من طرف لمسة حنان الجمعة 17 أبريل 2015, 07:53

    فبشرى بمعراج الحَبيب وإسراه  وبشرى لنا نلنا مشاهد معناه[size]

    الحمد لله كلنا حفظنا القصة ... قصة الإسراء والمعراج، وما ظهر فيها وما حدث فيها، وبعضنا يحفظها عن ظهر قلب، ولكن جال في خاطري شئٌ من معاني هذه القصة؛ عبرة للسالكين، ونوراً للواصلين، وبهجة للمقربين، فأحببت أن أبين بعض ما تفضَّل به الله عزَّ وجلَّ عليّ.

    والقصة تبدأ أن رسول الله صلى الله عليه وسلَّم كان نائماً، بعض الروايات ذكرت أنه كان نائماَ في حجر سيدنا إسماعيل، وبعضها قالت أنه كان نائماَ بالقرب من زمزم، وبعضها قال أنه كان نائماً في دار بنت عمه السيدة أم هانئ رضى الله عنها وأرضاها - والكل يتفق أنه كان نائماَ - ثم جاء سيدنا جبريل عليه السلام ، و الكل يتفق أنه أيقظه من نومه ، ثم قال له كما روى بعض الصالحين: قم يا نائم فقد هُيئّت لك الغنائم.

    قال: ماذا يا أخي يا جبريل؟ قال: الكريم يدعوك إليه، قال: وماذا يفعل بي؟ قال: ليغفر لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر. قال: هذا لي ، فما لأبنائي ؟ وعيالي؟ وأطفالي؟، قال: ?وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى? [5الضحى].

    قال : الآن طاب قلبي ، ها أنا ذاهب إلى ربي.

    وبعد ذلك نزل جماعة من الملائكة مع جبريل - كما تذكر الروايات - وأضجعوه وأناموه بجوار الكعبة، وشقُّوا عن صدره، ثم أخرجوا قلبه، ووضعوه في طست، وغسلوه بماء زمزم ، ثم نزلت جماعة أخرى من الملائكة، ومعهم طست مملوءاً إيماناَ وحكمة ، وملؤا قلبه بالإيمان والحكمة من هذا الطست، ثم جاء بالبراق، وركب البراق، وشاهد الآيات التي في عالم الملك (عالم الدنيا) - وكلنا و الحمد لله نحفظها - وصلَّى بالأنبياء في بيت المقدس، ثم نزل المعراج، فعرج به في السماوات العلى، وصلى بأهل كل سماء ركعتين لله عزَّ وجلَّ ، حتى وصل إلى سدرة المنتهى ، إلي آخر القصة التي نعرفها

    ما العبرة التي نأخذها من هذه الأحداث التي ذكرناها الآن؟

    قصة الإسراء و المعراج: هي قصة الوصول إلى الله ، وقصه معرفة الله ، وقصة إشراق الأنوار وظهور الأسرار بقلب اتصل بنور الله، وهي قصة الخروج من الظلمات إلي النور ، وأيضاَ قصة المسافرين الذين يسافرون - ليس من بلادهم أو محافظاتهم - و لكن يسافرون من أنفسهم وحظوظهم، وشهواتهم وأهوائهم؛ إلى ربهم عزَّ وجلَّ ، فكأنهم يقولون ما قاله الإمام أبو العزائم رَضِيَ الله عنه: 

    منى  أسافر  لا  من  كوني  الداني  أفردت  ربي لا  حورٍ  و ولدان

    أي أسافر من نفسي، وليس ممن حولي، فالسفر الحقيقي إلى الله عزَّ وجلَّ كيف يبدأ؟، وكيف ينتهي؟، وما مكاشفاته؟، وأنواره؟، وتجلياته؟ كل هذا موجود في قصة الإسراء و المعراج، بل إن شئت قلت: كل هذا موجود في آية واحدة من كتاب الله عزَّ وجلَّ:  ?سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ? [1الإسراء]

    كل شئ موجود في هذه الآية، من بداية القصة إلي نهايتها، وإن كان يغيب عن الناس العاديين، لكن أنتم والحمد لله - بما آتاكم الله من نورانية وشفافية - تظهر لكم لمعات، وتظهر لكم قطفات من الأنوار في هذه الآيات، تعرفون بها بعض فضل الله علينا، وعليكم، وعلى الأمة المحمدية كلها.

    فالإنسان منا يكون نائماَ - في بداية شأنه - عن الواجب عليه نحو مولاه، ولكنه يقظ لمطالب جسمه، ونفسه، وشهواته، نائماً عن المطلب العالي للروح؛ والروح ليس لها مطلب منَّا، إلا مطلب واحد: أن تصلهـا بمبدعها ومنشئها عزَّ وجلَّ. فهي لا تريد أكلاً، ولا شرباً، ولا لفَّـاً، ولا دورانـاً، بل كل ما تريده مطلبٌ واحدٌ: أن تحظي بالفضل و الرضوان في معيَّة الحنَّـان المنَّـان عزَّ وجلَّ. وفي ذلك يقول الإمام أبو العزائم رضِيَ الله عنه

    تحنُّ الروح للعليا و تهوى منازل أنســـها بعــد البيــــان

    وعند شرابها للراح صرفا     تمزّق حجب أعراض الكيان


    فالروح تحنُّ للمطالب العليا من الأنوار، والأذكار، والأسرار، والفتوحات، والمكاشفات، ولا تحن لأكل ولا شرب ولا نكاح، فهي لا تحنُّ إلا لجمال الله، أو أي شئ يتصل بكمال الله عزَّ وجلَّ، لأنها منبع الكمالات فيك. لكن النفس لأن صفتها النقص دائماً، ترسلك إلي ما يشابهها.

    فلما يتحقق مطلوب الروح ويأذن الله عزَّ وجلَّ بالفتوح، يرسل الله رسول الإلهام، ورسول الإلهام هذا ملك، فكل شخص معه ملك يرشـده، ويوجِّهه، ويلهمه، ومعه شيطانٌ يزيِّن له، ويوسوس له. ولما يأذن الله بالقرب للعبد:

    قد يكون نائماً في أودية الدنيا، سواء كان محجوراً عليه من النفس، حجرته في الملذات والشهوات والحظوظ، فهذا يكون مثل النائم في السجن، أو نائماَ في الطمأنينة وراحة البال ونعيم الدنيا، ونسى الآخرة ومطالب الروح ومطالب الله عزَّ وجلَّ، فيأتي ملك الإلهام ويوقظه، ويقول له: قم يا نائم، من نومة الغفلة، أو رقدة الجهالة، فقد هُيّئت لك الغنائم الإلهية من الإسراء، والفتوحات، والمكاشفات، والملاطفات.

    فإذا استجاب: لابد أن يمسك مشرط المحبة، ولا يوجد شخص يمشى في طريق الله إلا على براق المحبَّة؛ لأن المحبَّة هي التي ستهوِّن عليه الطريق، وتسهِّل له كل صعب - وذلك حتى في الدنيا:

    فعندما يحبُّ الإنسان المال، يتحمل في سبيله ويترك زوجته وأولاده، وينام في الغربة، ولا يأكل ما يحبُّ، وكل هذه الأشياء في سبيل الحصول على مطلوبه؛ لأنه يحب المال، ومع أن هذا مطلب دنىٌّ، فمن الممكن أن يتعرض للإساءة والهجر والقطيعة، ويتحمل هذا كله في سبيل الحصول على المال، مثال آخر: شخص يحب امرأة، وجائز أهلها لا يريدونه، فتجده يلفُّ من هنا وهناك كي يحصل عليها.

    ولكن حبَّ الله أرقى وأرفع، لأنه عزَّ وجلَّ قال: لا تصفوا حبَّ الله بشئ في الدنيا - مثل حبِّ المال أو الآباء أو الأولاد أو الأمهات، ولكن قولوا: ?وَالَّذِينَ آمَنُواْ أَشَدُّ حُبًّا لِّلّهِ ? [165البقرة]

    فكلُّ الحبِّ للأشياء الأخرى لا يعادل ذرَّة من محبَّة المؤمنين لربِّ العالمين عزَّ وجلَّ، هذا الحبُّ هو الذي يهوِّن الصعاب، ويسهِّل الطريق، ويعين الإنسان على بلوغ المراد، ويفتح بواسطة الحبِّ صدره ويخلع منه حظَّ الشيطان، ويملأ القلب إيماناً وحكمة.[/size]


    http://www.fawzyabuzeid.com/table_books.php?name=%C5%D4%D1%C7%DE%C7%CA%20%C7%E1%C5%D3%D1%C7%C1-%20%CC1_%D82&id=16&cat=4

    منقول من كتاب {إشراقات الإسراء- الجزء الأول} اضغط هنا لتحميل الكتاب مجاناً



    تحميل كتاب إشراقات الإسراء Book_Eshrakat_Esraa_V1_E2

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد 28 أبريل 2024, 19:41