السيد الفاضل المحترم المحامي حسين خشاوي.
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
إيماناً منا بأهمية المحافظة على بيئة الكويت، وحسن التعامل معها، وضرورة تعاون جميع شرائح المجتمع لوضع أفضل الحلول والمقترحات للاستفادة المثلى من مكونات البيئة، لذا نود من حضرتك التعاون معنا في الإجابة عن هذه الأسئلة:
1- في رأيك ما هي الأشياء التي تؤدي إلى تلوث البيئة من حولنا.
• افتقاد الأسلوب العلمي للتخلص من المخلفات الصناعية وعشوائية وعشوائية طرق جمع القمامة والتخلص منها.
• القصور الشديد في مراقبة الأجهزة الرقابية للأسواق والمصانع.
• الفساد الإداري والتخبط في إصدار القرارات الحاسمة لمنع الكوارث البيئية.
• قصور بعض إدارات المرور في تطبيق معايير الأمن والسلامة على المركبات القديمة والمتهالكة والتي يتصاعد منها عواجم قاتلة.
2- ما رأيك في طريقة استهلاك المواطن العربي.
• المواطن العربي ينقصه الكثير من الثقافة الإستهلاكية ويظهر ذلك جلياً في المناسبات والأعياد والحفلات فنجد المواطن العربي يقوم بشراء ما يزيد عن احتياجاته، فيستهلك منها القليل والباقي مآله إلى القمامة على العكس تماماً عن استهلاك شعوب دول الغرب.
3- هل لديك مقترحات وبدائل أخرى لترشيد الاستهلاك.
• توعية المواطنين بأن يكون لديهم ثقافة استهلاكية.
• كذلك وضع إطار عام لبرامج التفتيش البيئي والتوعية البيئية بهدف توعية المواطنين وحثهم على المساهمة في حماية البيئة ووضع خطة شاملة لمواجهة البيئة ووضع خطة شاملة لمواجهة الكوارث البيئية واتخاذ الإجراءات الضرورية لمواجهتها في ذم الحرب والسلم وذلك بالتنسيق مع الجهات المعتنية.
4- ما أوجه التعاون بينكم وبين مؤسسات ووزارات الدولة الأخرى لترشيد الاستهلاك وحسن التعامل مع البيئة.
هناك قوانين تجرم المخلفات التي تخرج من بعض المصانع والتي يكون لها تأثير مباشر على البيئة، والقوانين هي ما يلي:-
1- القانون رقم 9 لسنة 1987 في شأن حظر بعض الأفعال المفسدة بالنظافة العامة والمزروعات:
المادة الأولى: يحظر إلقاء القمامة والأوراق والمحارم وأعقاب السجائر والمخلفات أياً كان نوعها على الأرصفة والشوارع والطرقات والميادين والساحات والحدائق العامة وكافة المرافق.
كما يحظر البصق في الأماكن المشار إليها في الفقرة السابقة أو التبول أو التغوط في غير الأماكن المعدة لذلك.
المادة الثانية: يحظر إتلاف الوزروعات والنباتات والأشجار وقطف الأزهار والثمار على أرصفة الشوارع والميادين.
المادة الثالثة: في حال ارتكاب تلك المخالفات هناك غرامة لا تقل عن خمسة دنانير ولا تزيد عن مائة دينار.
2- المرسوم رقم 11 لسنة 1977، في شأن النظافة العامة والميادين والأرصفة والمرافق الصحية ومخلفات المصانع والمحلات العامة:
3- القانون رقم 21 لسنة 1995 بشأن الهيئة العامة للبيئة.
المقترحات:
يتبين لنا أن الجزاءات غير كافية فجميعها تنحصر في الغرامة بين حد أدنى وحد أقصى لا يتجاوز 250 دينار، لذلك فهي عقوبة غير كافية لمواجهة تلك الجرائم التي لها أضرار بالغة على البيئة.
ونقترح أن يكون هناك توعية تتبناها جميع مرافق الدولة والمقيمين عن أهمية المحافظة على البيئة وأن يبدأ الشخص أولاً بنفسه وذلك ليكون قدوة لغيره وكما يجب أن يكون هناك جزاءات جسيمة على الملاك والهيئات والشركات المالكة للمصانع في حال عدم اتباعهم الطرق الصحية للتخلص من المخلفات والنفايات الخاصة بالمصانع، وكذلك وضع إطار عام لبرامج التفتيش البيئي، والتوعيية البيئية بهدف توعية المواطنين وحثهم على المساهمة في حماية البيئة ووضع خطة شاملة لمواجهة الكوارث البيئية واتخاذ الإجراءات الضرورية لمواجهتها في زمن الحرب والسلم وذلك بالتنسيق مع الجهات المعنية.
الشكر الجزيل للأستاذ حسين على مشاركته معنا مشروعنا
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
إيماناً منا بأهمية المحافظة على بيئة الكويت، وحسن التعامل معها، وضرورة تعاون جميع شرائح المجتمع لوضع أفضل الحلول والمقترحات للاستفادة المثلى من مكونات البيئة، لذا نود من حضرتك التعاون معنا في الإجابة عن هذه الأسئلة:
1- في رأيك ما هي الأشياء التي تؤدي إلى تلوث البيئة من حولنا.
• افتقاد الأسلوب العلمي للتخلص من المخلفات الصناعية وعشوائية وعشوائية طرق جمع القمامة والتخلص منها.
• القصور الشديد في مراقبة الأجهزة الرقابية للأسواق والمصانع.
• الفساد الإداري والتخبط في إصدار القرارات الحاسمة لمنع الكوارث البيئية.
• قصور بعض إدارات المرور في تطبيق معايير الأمن والسلامة على المركبات القديمة والمتهالكة والتي يتصاعد منها عواجم قاتلة.
2- ما رأيك في طريقة استهلاك المواطن العربي.
• المواطن العربي ينقصه الكثير من الثقافة الإستهلاكية ويظهر ذلك جلياً في المناسبات والأعياد والحفلات فنجد المواطن العربي يقوم بشراء ما يزيد عن احتياجاته، فيستهلك منها القليل والباقي مآله إلى القمامة على العكس تماماً عن استهلاك شعوب دول الغرب.
3- هل لديك مقترحات وبدائل أخرى لترشيد الاستهلاك.
• توعية المواطنين بأن يكون لديهم ثقافة استهلاكية.
• كذلك وضع إطار عام لبرامج التفتيش البيئي والتوعية البيئية بهدف توعية المواطنين وحثهم على المساهمة في حماية البيئة ووضع خطة شاملة لمواجهة البيئة ووضع خطة شاملة لمواجهة الكوارث البيئية واتخاذ الإجراءات الضرورية لمواجهتها في ذم الحرب والسلم وذلك بالتنسيق مع الجهات المعتنية.
4- ما أوجه التعاون بينكم وبين مؤسسات ووزارات الدولة الأخرى لترشيد الاستهلاك وحسن التعامل مع البيئة.
هناك قوانين تجرم المخلفات التي تخرج من بعض المصانع والتي يكون لها تأثير مباشر على البيئة، والقوانين هي ما يلي:-
1- القانون رقم 9 لسنة 1987 في شأن حظر بعض الأفعال المفسدة بالنظافة العامة والمزروعات:
المادة الأولى: يحظر إلقاء القمامة والأوراق والمحارم وأعقاب السجائر والمخلفات أياً كان نوعها على الأرصفة والشوارع والطرقات والميادين والساحات والحدائق العامة وكافة المرافق.
كما يحظر البصق في الأماكن المشار إليها في الفقرة السابقة أو التبول أو التغوط في غير الأماكن المعدة لذلك.
المادة الثانية: يحظر إتلاف الوزروعات والنباتات والأشجار وقطف الأزهار والثمار على أرصفة الشوارع والميادين.
المادة الثالثة: في حال ارتكاب تلك المخالفات هناك غرامة لا تقل عن خمسة دنانير ولا تزيد عن مائة دينار.
2- المرسوم رقم 11 لسنة 1977، في شأن النظافة العامة والميادين والأرصفة والمرافق الصحية ومخلفات المصانع والمحلات العامة:
3- القانون رقم 21 لسنة 1995 بشأن الهيئة العامة للبيئة.
المقترحات:
يتبين لنا أن الجزاءات غير كافية فجميعها تنحصر في الغرامة بين حد أدنى وحد أقصى لا يتجاوز 250 دينار، لذلك فهي عقوبة غير كافية لمواجهة تلك الجرائم التي لها أضرار بالغة على البيئة.
ونقترح أن يكون هناك توعية تتبناها جميع مرافق الدولة والمقيمين عن أهمية المحافظة على البيئة وأن يبدأ الشخص أولاً بنفسه وذلك ليكون قدوة لغيره وكما يجب أن يكون هناك جزاءات جسيمة على الملاك والهيئات والشركات المالكة للمصانع في حال عدم اتباعهم الطرق الصحية للتخلص من المخلفات والنفايات الخاصة بالمصانع، وكذلك وضع إطار عام لبرامج التفتيش البيئي، والتوعيية البيئية بهدف توعية المواطنين وحثهم على المساهمة في حماية البيئة ووضع خطة شاملة لمواجهة الكوارث البيئية واتخاذ الإجراءات الضرورية لمواجهتها في زمن الحرب والسلم وذلك بالتنسيق مع الجهات المعنية.
الشكر الجزيل للأستاذ حسين على مشاركته معنا مشروعنا
الثلاثاء 10 مايو 2016, 00:00 من طرف لمسة حنان
» اختبارات الفترة الرابعة " نهاية الفصل الدراسي الثاني" لجميع الصفوف مع الإجابات النموذجية
الأحد 14 فبراير 2016, 18:22 من طرف أبو كمال
» كتاب مجالس تزكية النفوس
الجمعة 27 نوفمبر 2015, 08:01 من طرف لمسة حنان
» حفظ القلب من الأفكار النفسية
الأربعاء 16 سبتمبر 2015, 01:10 من طرف لمسة حنان
» لماذا أمرنا الله بالتكاليف والطاعات
الثلاثاء 25 أغسطس 2015, 08:47 من طرف لمسة حنان
» ما حكم الحقنة الشرجية للصائم
الإثنين 22 يونيو 2015, 10:39 من طرف لمسة حنان
» الصيام والعلاقة بين العبد والرب
الأربعاء 10 يونيو 2015, 13:02 من طرف لمسة حنان
» كيف صلى النبى صلى الله عليه وسلم بالأنبياء ولم تكن الصلاة قد فرضت بعد
الأحد 17 مايو 2015, 13:21 من طرف لمسة حنان
» نماذج اختبارات لغة عربية الصف السادس
الإثنين 11 مايو 2015, 21:34 من طرف منصور امين
» هل الإسراء والمعراج كان بالروح أم بالجسد
الثلاثاء 05 مايو 2015, 23:44 من طرف لمسة حنان