أرسلها وستسمع خبر حلو

بسم الله الرحمن الرحيم:
اهلا وسهلا بكم في موضوعي الجديد
اتمنى مايكون مكرر ^^
وتتحقق امنتيتكم او طلبكم بالاخص ^^

اتركم مع الموضوع :

فتاة تبلغ من العمر 16 عاما مريضة جدا عجز الاطباء عن علاجها وفي
ليلة القدر بكت الفتاة من شدة الالم ولما نامت جائتها السيدة عائشة
رضى الله عنها ايقظتها من نومها واعطتها شربة ماء ولما استيفظت
الفتاة وجدت نفسها شفيت تماما ووجدت قطعة من القماش مكتوب عليها ان
تنشر هذه الرسالة وتوزعها على الاقل على 12 فرد وتكتب فيها لا اله الا الله محمد رسول الله
وصلت هذه الرسالة الى عميد بحري ووزعها على 12 فرد فحصل على ترقية خلال 11 يوم
وصلت هذه الرسالة الى تاجر فاهملها فخسر كل ثروته خلال 12 يوم
وصلت هذه الرسالة الى عامل فوزعها فحل الله له كل مشاكله خلال 12يوم
ووصلت هذه الرسالة الى طالب على ابواب الامتحان فخاف الا ينجح
لله فوزعها فنجح
ارجو منك ان توزعها على الاقل على 12 فرد لمجرد انها تحتوى على
كلمة لا اله الا الله محمد رسول الله
فى ذمتك الى يوم القيامة دعاء سيدنا يونس عليه السلام :لا اله الا انت
سبحانك انى كنت من الظالمين ارسلها الى 25 شخص وستسمع خبر حلو الليلة

لكن طبعا كل شيء بيد الله عز وجل ^^
اتمنى تستفيدو من القصة القصير هذي ^^
وتتحقق امانيكم >^
في امان الله وحفظه ^^
منقووووووووووووول يا شباب ولا أعلم إذا كانت القصة صحيحه أم لا

طيب يا أحمد إن كنت لا تعلم صحتها فكيف تنشرها.
ألا تعلم أنها إن كانت خاطئة فستحمل وزرها ووزر من اتبعك بها.
أنا شخصيا وصلتني هذه الرسالة على بريدي عشرات المرات، فتخيل لو أرسلتها في كل مرة إلى 12 شخص فأكون قد نشرت هذا الخبر إلى 120 شخص على الأقل، وعندما يقوم هؤلاء بإرسالها فإن ستكون قد أرسلت إلى 14400 بكبسة زر واحدة، وبذلك نكون قد نشرناها إلى كل هذا العدد بمجرد أن نضغط على زر إرسال.
لن أحذف هذه المشاركة يا عزيزي، أرجو أن تكون وعيت ما أقصد.

آسف ، وعيت ما تقصد وأعدك لن أرسل في المستقبل أي قصة لست متأكداً من صحتها وإذا رأيت أنه من الصواب حذف القصه فهذا رأيي أيضاً احذفها.

عفوا ولكنك يا عبد الله لم تقول رأيك في إذا كنت تعتقد أن القصة حقيقية أم لا

حاضر يا احمد سأقوله الان
رايي هو انها غير حقيقية
كيف حصل انها كانت مريضة وفجاة اصبحت شافية وهناك شي اخر كيف جائت لها السيدة عائشة رضي الله عنها
انا لا اصدق هذا ابدا
وقلت لك شكرا لانك كتبت المساهمة على المنتدى

حسنا يا عبد الله